إذا وجد الصائم ألما شديدا جدا في ضرسه حتى تناول قرصا مسَكِّنا للألم فماذا عليه؟
إبتلاع الأقراص وسائر الأدوية المشروبة وكل ما نفذ إلى الجوف عن طريق التقطير في الأنف أو الحلق مفسد للصوم. أما أنت فتعتبر مريضا، ويجوز للمريض أن يفطر في رمضان ثم يقضيه بعد نهاية الشهر.
نعم أنا أرى كذلك ولكن الحقن الذي يؤخذ بنية منع الجوع يفسد الصوم لأنه يعتبر في هذه الحالة أكلا وشرباوالله أعلم بالصواب