وفي حادثة احضار العرش ادعاء. قال الذي عنده علم من الكتاب لسليمان عليه الصلاة والسلام «أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ » من أجل ذلك هو ليس بمعجزة ولا بكرامة. وهو علم من كتاب الله تعالى كما بينتها الآية. وهذا العلم لا بد وأن يوجد في القرآن الكريم، ويمكن الوصول إلى هذا العلم باستقراء الأساليب التي بينها القرآن الكريم.
ب. تفسير رسول الله للقرآن الكريم
ت. الاستفادة من الكتب السابقة في تفسير القرآن الكريم
ث. أهمية اللغة العربية في تفسير القرآن
أضف تعليقا