قال الله تعالى {كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ. فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ. فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (البقرة، 180_182)
بعد تقسيم التركة بحسب ما بيَّن الله تعالى في كتابه يأتي دور المصلح في التوفيق بين الورثة إذا اختلفوا في التوزيع، والإصلاح بين الورثة يعني أن يتنازل البعض للبعض الآخر مما يؤدي إلى تغيير الأنصبة عمليا.
انظر تفسير الآيات على الرابط التالي http://www.hablullah.com/?p=2466
أضف تعليقا