قال الله تعالى:
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } (البقرة، 185)
تناولت هذه الآية العديد من الأحكام والتوجيهات:
1_ الإشارة إلى بدء نزول القرآن الكريم في شهر رمضان
2_ القرآن كتاب الهدى والبينات، وفيه إشارة إلى المحكم والمتشابة من الآيات
3_ وجوب الصيام على من شهد الشهر من المكلفين
4_ يجوز للمريض والمسافر الفطر فيه بشرط صيام عدة من أيام أخر
5_ التيسير ورفع الحرج مقصد شرعي
6_ شكر الله تعالى على نعمة إتمام الصوم بالتكبير وفي الآية إشارة إلى عيد الفطر .
أضف تعليقا